Translate


الجمعة، فبراير 03، 2012

زيادة المتابعين على تويتر




تويتر والتواصل الاجتماعي

إن عالم تويتر اصبح وسيلة للتواصل الاجتماعي للكثير من الشركات والافراد، وهو يأتي لنا بطريقة الاعلان عن المنتجات والخدمات والاخبار والتغريدات الجميلة.
ولكن كل هذا هو مجرد لا شيء من دون أن يكون لصاحب الحساب متابعين ..

إن مسألة زيادة اعداد المتابعين للكثير منا هو مطلب ملح في كثير من الاحوال ويتطلب لفعل هذا الامر مجهود وعمل جبار.

سوف نقوم بهذه العملية من اجلك ونقدم لك وبين يديك عملية سهلة جدا وكل ما تحتاجه هو: بضعة هللات فقط للحصول على العدد المطلوب.

لذلك وضعت خطة تتماشي مع جميع احتياجاتكم والعمل بكل شفافية ووضوح دون التأثير على حسابك في تويتر ودون الحاجة الى رقم الحساب الخاص بك ..
هي كما يلي:

كل العمليات تتم في خلال الاربع وعشرين ساعة من ايداع المبلغ في الحساب

ما نحتاجه هو: إسم المعرف

الخطة الاولى
10000 متابع + 5000 متابع هديه = 15000 متابع

500 ريال سعودي فقط


الخطة الثانية
20000 متابع + 20000 متابع هديه = 40000 متابع
التكلفة: 1000 ريال


الخطة الثالثة
50,000 متابع + 50,000 متابع هدية = 100,000 متابع
التكلفة 2000 ريال

كما يمكننا الزيادة الى اكثر من ذلك

من الذي يحتاج هذه الخدمة:

  • هم اصحاب الاعمال التجارية والتسويقية بكل معنى الكلمة.
  • بعض النشطاء السياسيين الذين حان موعد الانتخابات التشريعية ويريدون نشر كلمتهم على نطاق واسع للتصويت لهم.
  • الاشخاص الذين لهم جولات إعلامية ويريدون هذه الاعداد الكبيرة من اجل الظهور الاعلامي المتميز.
  • اصحاب الانشطة الرياضية.
  • الاشخاص العاديين لتميزهم بين معارفهم واصداقائهم.


للمزيد من المعلومات:


ارجو ارسال رسالة خاصة على حسابي في تويتر أو الجوال


من داخل المملكة العربية السعودية
546546 0558

 
من خارج المملكة العربية السعودية
546546 558 - 966

مذكور بها اسم المعرف والعدد المطلوب

الخميس، فبراير 02، 2012

ضحايا الوهم

د. عائض القرني
لا شك أن الحسدَ حقيقةٌ لا مناصَ منها، وقد أثبت ذلك القرآن والسنة وتدخل فيه العين، والعين حق، لكن المشكلة أن بعضهم تلبّس به الوهم فأصبح يظن أنه مصاب بالعين في كل شيء فكلما أخفق حوّل هذا الإخفاق مع التحية للعين والحسد. وإذا فشل في عمله فلأنه مصاب بالعين من حسّاده. وإذا رسب في دراسته، فالسبب شياطين الإنس، فهو عند نفسه عبقري لكن أعداءه منعوه من النجاح. وهذا الصنف من الناس ضحك عليهم الشيطان، وهم يعيشون وهماً لا حقيقة له، فأذكياء العالم من المسلمين وغيرهم بلغوا النجومية ولم يعيشوا هذا الوهم. فالشافعي وابن تيمية وابن خلدون وابن رشد وسقراط واينشتاين ونيوتن أجبروا التاريخ على أن يخلد أسماءهم، ولم يشتكوا من الحسد والعين. ولكن المرضى بوهم الحسد هم أشبه بما قال غوته: «إن الدجاجة حينما تقول قيط .. قيط وتريد أن تبيض تظن أنها سوف تبيض قمراً سيّاراً».